سَهُوبَلَرْ حَيَوْتِي كِتَابِي - كِتَابٌ عَنْ حَيَاةِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ.
سَحَابَةُ الحَيَاةِ كِتَابٌ مُجَانِيٌّ لِتَطْبِيقِ أَنْدْرُوِيدْ تَمَّ تَطْوِيرُهُ بِوَاسِطَةِ أَنْتِي دِكْسُونْ تَحْتَ تَصْنِيفِ التَّعْلِيمْ وَالمَرْجِعِ، وَتَحْدِيدًا فِي فَئَةِ الكُتُبْ. كَمَا يَوْحِي الْاسْمُ، هَذَا التَّطْبِيقُ هُوَ كِتَابٌ عَنْ حَيَاةِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ، الَّذِينَ كَانُوا أَقْرَبَ أَصْدِقَائِهِ وَمُؤَيِّدِيهِ خِلَالَ حَيَاتِهِ. يَسْلِطُ الْكِتَابُ الضَّوْءَ عَلَى حَيَاةِ الْأَصْحَابِ، وَمُسَاهَمَاتِهِمْ فِي الْإِسْلَامِ، وَوَفَائِهِمُ الْمُتَوَاصِلِ لِلنَّبِيِّ.
يَغْطِي الْكِتَابُ حَيَاةَ أَرْبَعَةِ مِنْ أَشْهَرِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ، وَهُمْ حَضْرَةُ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، حَضْرَةُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، حَضْرَةُ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، وَحَضْرَةُ عَلِيِّ مُرْتَضَى. التَّطْبِيقُ ضَرُورِيٌّ لِلْمُسْلِمِينَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ مَعْرِفَةً أَكْثَرَ عَنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ وَأَهْمِيَّتِهِمْ فِي الْإِسْلَامِ. التَّطْبِيقُ سَهْلُ الْاِسْتِخْدَامِ، وَالْمَعْلُومَاتُ الْمُقَدَّمَةُ دَقِيقَةٌ وَمُلْمِسَةٌ.